الشريف الرضي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
اعاتب لومي وما الذنب واحد	فصحى
كُنّا نُعَظِّمُ بِالآمَالِ بَعْضَكُمُ	فصحى
رأيت شباب المرء ليلاً يجنه	فصحى
أُدارِي المُقلَتَينِ عَنِ ابنِ لَيلَى	فصحى
أشمّ ببابل بَوّ الصَّغَار	فصحى
غالى بها الزائد حتى ابتاعها	فصحى
لكم حرم الله المعظم لا لنا	فصحى
قربت بالبعد من الناس	فصحى
لا تحسبيه وإن أسأتِ به	فصحى
أمِلْ مِنْ مَثَانِيهَا، فَهَذا مَقيلُها	فصحى
قَدْ زَيّلَتْ عَظيمَة ٌ، فشَمّرِي	فصحى
سيسكتني يأسي وفي الصدر حاجة	فصحى
رَمَوْا بِمَرَامي بَغْيِهِمْ، فاتّقَيْتُها	فصحى
مواقد نيرانهم قرة	فصحى
كانت لم تقد بعويرضات	فصحى
رجعت بهن دوام الصفا	فصحى
وَقَدْ تَرَكَتْ صَوَارِمُهُمْ بحِجرٍ	فصحى
لا أشتَكي ضُرّي مِنَ الـ	فصحى
من لي برعبلة من البزل	فصحى
أمِيرَ المُؤمِنينَ بَثَثْتَ فِينَا	فصحى
تُكَلّفُني عُذْرَ البَخيلِ، وَلي مَالُ	فصحى
يا عاذلان أسأتما العذلا	فصحى
اذا ضافني هم املّ طروقه	فصحى
بئس التحية بيننا المرَّانُ	فصحى
اناشد انت اطلالاً بذي القور	فصحى