| أغَدْراً يا زَمَانُ وَيا شَبَابُ |
فصحى |
| خذي حديثك من نفسي عن النفس |
فصحى |
| أشَوْقاً، وَمَا زَالَتْ لَهُنّ قِبَابُ |
فصحى |
| لواعج الشوق تخطيهم وتصميني |
فصحى |
| أيُّ العُيُونِ تُجَانِبُ الأقْذاءَ |
فصحى |
| احن إلى لقائك كل يوم |
فصحى |
| دَعْ من دُموعِكَ بَعدَ البَينِ للدِّمَنِ |
فصحى |
| إبَاءٌ أقَامَ الدّهْرَ عَنّي وَأقْعَدَا |
فصحى |
| مَسِيرِي إلى لَيلِ الشّبابِ ضَلالُ |
فصحى |
| إذا قلت أن القرب يشفي من الجوى |
فصحى |
| ترى نوب الايام ترجى صعابها |
فصحى |
| ما أقل اعتبارنا بالزمان |
فصحى |
| ولولا هناة والهناة معاذر |
فصحى |
| طِلابُ العِزّ مِنْ شِيَمِ الشُّجاعِ |
فصحى |
| قَدْ يَبْلُغُ الرّجُلُ الجَبَانُ بِمَالِهِ قَدْ يَبْلُغُ الرّجُلُ الجَبَانُ بِمَالِهِ |
فصحى |
| خُطُوبٌ لا يُقَاوِمُهَا البَقَاءُ |
فصحى |
| أُسِيغُ الغَيْظَ مِنْ نُوَبِ اللّيَالي |
فصحى |
| أَسِلْ بدَمعِكَ وَادي الحَيّ، إن بانوا |
فصحى |
| وَفَى ذا السّرُورُ بتلْكَ الكُرَبْ |
فصحى |
| أعَلمْتَ مَنْ حَمَلُوا عَلى الأعْوَادِ |
فصحى |
| لمن الحدوج تهزهن الأنيق |
فصحى |
| وراءك عن شاك قليل العوائد |
فصحى |
| ألا ليت أذيال الغيوث السّواجم |
فصحى |
| ما مقامي على الهوان وعندي |
فصحى |
| قرت عيون المجد والفخر |
فصحى |