| ما يَصْنَعُ السّيرُ بالجُرْدِ السّرَاحِيبِ |
فصحى |
| أقعدتنا زمانة وزمان |
فصحى |
| أين الغزال الماطل |
فصحى |
| أبَارِقٌ طَالَعَنا مِنْ نَجْدِ |
فصحى |
| وَرُبّ يَوْمٍ صَقيلِ الوَجهِ تَحسَبُهُ |
فصحى |
| قالوا رجوت النّدى منه بلا سبب |
فصحى |
| مضى حسب من الدنيا ودين |
فصحى |
| مَنْ شافِعي، وَذُنوبي عندَها الكِبَرُ |
فصحى |
| ولق اكون من الغواني مرة |
فصحى |
| لَكُم لِقْحَة ُ الأرْضِ تَحمونَها |
فصحى |
| يا غَائِباً نَقَضَ الوِدَادَا |
فصحى |
| أغيبُ فأنسَى كلّ شيءٍ سِوَى الهَوَى |
فصحى |
| كَأنّ أيْدِيهَا بَوَادِي الرُّمَامْ |
فصحى |
| شَرِسٌ تَيَقُّظُهُ تَيَقُّظُ خَائِفٍ |
فصحى |
| أصبت بعيني من أصاب بعينه |
فصحى |
| سنحت لنا بلوى العقيق وربما |
فصحى |
| يا عمرو! لا أعرِفُ ثِقْلاً بهَظَكْ |
فصحى |
| اشترِ العزَّ بما بيـ |
فصحى |
| أبُثّكَ أنّي رَاغِبٌ عَنْ مَعَاشرٍ |
فصحى |
| وان لنا النار القديمة للقرى |
فصحى |
| وَذي ضَغَنٍ مَعْسُولَة ٍ كَلِمَاتُهُ |
فصحى |
| وما كنت أدري الحبّ حتى تعرضت |
فصحى |
| أغْلَبُ لا يَخشَى وَعِيدَ السَّفْرِ |
فصحى |
| مرضت بعدكم صدور الصعاد |
فصحى |
| وعاري الشوى والمنكبين من الطوى |
فصحى |