| أهجو متاعي بألفِ بيتٍ |
فصحى |
| سَيِّدي قد ظننـتُ فيـكَ جميلاً |
فصحى |
| وأَقـرعَ طيّاشِ الدمـاغِ سَفيهِ |
فصحى |
| ولستُ أستبـدعُ مـا نـابَـني |
فصحى |
| وأَصلخَ في مَنفـذَيْ سمعِـهِ |
فصحى |
| قلبي لعهدِ السرورِ ناسِ |
فصحى |
| حملُ العصا للمبتلى |
فصحى |
| يقولـون: سُعـدى أساءَتْ إليـ |
فصحى |
| وكأنه فرعونُ إلا أنهُ |
فصحى |
| وبيضٍ جوارٍ صعدنَ السطوحَ |
فصحى |
| عجلَ اللهُ برءَ اسماعيلا |
فصحى |
| أيا مَن ليسَ مُحتفلاً ببـأسي |
فصحى |
| بالأملِ الكاذبِ والخوف |
فصحى |
| من القوم الذينَ إذا استمدوا |
فصحى |
| إذا سألوني عن سوادِ غذارٍ من |
فصحى |
| أَفـدي غزالاً مفرطـاً في الخلافْ |
فصحى |
| ألا ربَ مولى غرّني من عهودهِ |
فصحى |
| قد قلتُ، لمّـا فاقَ خُّط عذاره |
فصحى |
| ينصفُ القرنُ فيرتدَ زكا عن |
فصحى |
| خضَـمّ سَخـا وهزبـرٌ سَطا |
فصحى |
| أصبحـتُ عبـداً لشمـسِ |
فصحى |
| أضنى الهوى جسدي وأكسفَ بالي |
فصحى |
| فتى ما بهِ سقمٌ وتعلوهُ صفرة ٌ |
فصحى |
| أشكو إلى اللهِ أنِّـي في سواسيـة ٍ |
فصحى |
| عِشنا إلى أَنْ رأَينا في الهوى عَجَبا |
فصحى |