| وريمٍ رماني طرفهُ بسهامهِ |
فصحى |
| نَأَتْ أُمُّ عَمْرٍو، قَرَّبَ الّلهُ دارَها |
فصحى |
| وحمَّاءِ العلاطِ إذا تغنَّتْ |
فصحى |
| هذه دارها على الخلصاءِ |
فصحى |
| قِفا بِنَجْدٍ نُسَلِّمْ |
فصحى |
| بدا لِي عَلى الكثيبِ |
فصحى |
| عَرَضَتْ كَخُطوطِ البانَة ِ الأُمْلودِ |
فصحى |
| فؤادٌ ببينِ الظاعنينَ مروَّعُ |
فصحى |
| ومرتبعٍ من مسقطِ الرَّملِ بالحمى |
فصحى |
| وحيٍّ منْ بني جشمِ بنِ بكرٍ |
فصحى |
| أَلا بِأَبي مَنْ حِيلَ دونَ مَزارِهِ |
فصحى |
| وأشعثَ منقدِّ القميصِ تلفُّهُ |
فصحى |
| يامن يساجلني وليس بمدركٍ |
فصحى |
| وذي هيفٍ للبرق منهُ ابتسامة ٌ |
فصحى |
| وغادة ٍ تشهدُ الحسانُ لها |
فصحى |
| تجافيتُ عنْ عزٍّ يُنالُ بذلّة ٍ |
فصحى |
| رغمَ الأراذلُ إذْ ورثنا سؤدداً |
فصحى |
| أَبْناءُ طَلْحة َ طَابوا بِالنَّدَى مُهَجاً |
فصحى |
| سقى الرَّملَ منْ أجفانِ عينيَّ والحيا |
فصحى |
| رأتْ أمُّ عمروٍ ما أعاني فعرَّضتْ |
فصحى |
| وأَوانِسٍ هِيفِ الخُصورِ إذا مَشَتْ |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ العمرَ ودَّعتُ شرخهُ |
فصحى |
| إذا نَشَرَ الحَيا حُللَ الرَّبيعِ |
فصحى |
| وعدتمْ وأخلفتمُ والفتى |
فصحى |
| زرتُ المليحة َ والرَّقيـ |
فصحى |