| وهيفاءَ لا أصغي إلى مَنْ يلومني |
فصحى |
| أّذْكى بِقَلْبي لَوْعَة ً إذ أَوْمَضَا |
فصحى |
| خطرتْ لذكركِ يا أميمة ُ خطرة ٌ |
فصحى |
| خليليَّ ما بالُ اللَّيالي تلفَّتتْ |
فصحى |
| ويومٍ طوينا أبرديهِ بروضة ٍ |
فصحى |
| وفتية ٍ منْ بني سعدٍ طرقتهمُ |
فصحى |
| لكَ المجدُ لا ما تدَّعيهِ الأوائلُ |
فصحى |
| وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ |
فصحى |
| ياحادِيَ الشَّدَنِيّاتِ المَطاريبِ |
فصحى |
| أَقولُ لِنَفْسي، وَهِي تُطْوى ضُلوعُها |
فصحى |
| أَما وَحُبِيّكِ هذا مُنْتَهَى حَلَفِي |
فصحى |
| هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُنا |
فصحى |
| أَبا خالدٍ طَالَ المُقامُ على الأذى |
فصحى |
| النّائِباتُ كَثيرَة ُ الإنذارِ |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ الحبَّ ما تعرفانهِ |
فصحى |
| رَأَتْنِي فتاة ُ الحَيِّ أغبَرَ شاحِباً |
فصحى |
| ثَنى عِطْفَهُ لِلْبارِقِ المُتَأجِّجِ |
فصحى |
| رأى صحبي بكاظمة ٍ |
فصحى |
| مجْدٌ على هامَة ِ العَيُّوقِ مَرْفوعُ |
فصحى |
| رمى اللهُ سعداً بالَّذي هوَ أهلهُ |
فصحى |
| بَدَتْ عَقِداتُ الرَّمْلِ وَالجَرَعُ العُفَرُ |
فصحى |
| بدا لِي عَلى الكثيبِ |
فصحى |
| أَلِفْتُ الهُوَيْنى في زَمانٍ لأَهَلِهِ |
فصحى |
| وسَاجية ِ الأَلْحاظِ تَفْتُرُ إنْ رَنَتْ |
فصحى |
| وعليلة ِ اللَّحظاتِ يشكو قرطها |
فصحى |