| هَل غَيْرُ ظِلِّكَ لِلْعُفاة ِ مَقِيلُ |
فصحى |
| مَحَلُّكَ مِنْ مَحَلِّ الشَّمْسِ أَعْلا |
فصحى |
| أَمَا وَمَسَاعٍ لاَ نُحِيطُ لَهَا عَدَّا |
فصحى |
| ضَلَّ مَنْ يَسْتَزِيرُ طَيْفَ الْخَيالِ |
فصحى |
| إدراكُ وصفكَ ليسَ في الإمكانِ |
فصحى |
| لي بامتداحكَ عنْ ذكرِ الهوى شغلُ |
فصحى |
| ما كانَ قبلكَ في الزَّمانِ الخالي |
فصحى |
| ظنَّ الأراكَ لدى واديهِ أظعانا |
فصحى |
| سبقتَ ففزْ بعظيمِ الخطرْ |
فصحى |
| دعوا القولَ فيمنْ جادَ منَّا ومنْ ضنَّا |
فصحى |
| إِنِّي وَإِنْ كُنْتُ في الأَقْوَالِ مُحْتَكِماً |
فصحى |
| هُوَ ذَاكَ رَبْعُ اُلمَالِكِيَّة ِ فَکرْبَعِ |
فصحى |
| عداكمْ هوى ً مذْ شفَّنا ما تعدَّانا |
فصحى |
| أبا زنة ٍ لاَ زالَ جدكَ هابطاً |
فصحى |
| لوْ أنَّ شامخَ قدرٍ دافعٌ قدرا |
فصحى |
| لَقَدْ أَدْنَتْ لَكَ الْبَلَدَ السَّحِيقا |
فصحى |
| لاَ زِلْتَ تَعْلُو وَإِنْ حُسَّادُكَ اكْتَأَبُوا |
فصحى |
| وتربة ِ المرحومِ والحاءُ جيمْ |
فصحى |
| يا للرِّجالِ لنظرة ٍ سفكتْ دما |
فصحى |
| هَلْ لِلْخَلِيطِ الْمُسْتِقلِّ إِيَابُ |
فصحى |
| أمَّا وَسَيْفُكَ في النُّفُوسِ مُحَكَّمُ |
فصحى |
| قَدْ كَفى اللَّهُ وَهْوَ نِعْمَ الْكَافِي |
فصحى |
| تَمَنِّي الْعُلى سَهْلٌ وَمَنْهَجُها وَعْرُ |
فصحى |
| عليَّ لها أنْ أحفظَ العهدَ وَالودا |
فصحى |
| فُتَّ الوَرى فَعَلاَمَ ذَا الإِجْهَادُ |
فصحى |