| رَعَى شَهرَينِ بالدّيرِ |
فصحى |
| كمْ تائهٍ بولاية ٍ ، |
فصحى |
| و صاحبٍ يسخرُ في موعدهْ ، |
فصحى |
| ألا تسألونَ الله بُرءَ مُتَيّمٍ، |
فصحى |
| إلى الله أشكو الشّوقَ، لا إن لَقيتُها |
فصحى |
| ذكرَتُ ابنَ وهبٍ، فلِلّهِ ما |
فصحى |
| صدّ عني تبرماً ، وتملاّ |
فصحى |
| عُودوا إلى الإصْباحِ، |
فصحى |
| قد أغتدي ، والليلُ في مآبه ، |
فصحى |
| قد أغتدي في صبحِ ليلٍ فاشِ ، |
فصحى |
| قضَى وطَراً من لَذّة ٍ ونَعيمِ، |
فصحى |
| قفْ خليلي نسألْ لشرة َ دارا ، |
فصحى |
| كريمٌ سليلٌ للملوكِ مهذبٌ ، |
فصحى |
| مولايَ أجودُ من حكمْ |
فصحى |
| وشادنٍ أفسدَ قَلـ |
فصحى |
| وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا |
فصحى |
| يا جَوهَرَ الإخوانِ، |
فصحى |
| يا لياليَّ القَديمَاتِ ارْجِعي، |
فصحى |
| إذا فتحَ القومُ أفواههم |
فصحى |
| بخيلٌ قد شقيتُ بهِ ، |
فصحى |
| ذُعِرْتُ بقُمرِيٍّ أغَنّ يَنوحُ، |
فصحى |
| راحَ مَطوِيَّ الحشَا، |
فصحى |
| فإنْ تسألاني فيمَ حزني ، فإنه |
فصحى |
| فَداكِ أبي! ما لي أراكِ بحَسرَة ٍ، |
فصحى |
| قد رأينا خبرَ المجلِـ |
فصحى |