| ما زلت أخدع عن دمشق |
فصحى |
| أقمت بالأنبار ذا لوعة |
فصحى |
| يا سعد ما أحسنها شمائلا |
فصحى |
| ملك أشبه الملائك فضلا |
فصحى |
| أمعظمة الصليب وددت أني |
فصحى |
| أحاكمها في مهجتي ولها اليد |
فصحى |
| أهيم إلى العذب من ريقه |
فصحى |
| تنوء بها يوم الخصام حلومها |
فصحى |
| نزلنا على القصب السكري |
فصحى |
| وحبيب طوى وصالي لما |
فصحى |
| تأنق في وضعها ماهر |
فصحى |
| عج بنا أيها الدليل فقد جرت |
فصحى |
| أتقيل الجدوى وتلك غمامة |
فصحى |
| يا عارضا نفسه وعارضه |
فصحى |
| حملت الكرام فأكرمتني |
فصحى |
| كنت جهلا فيما مضى أحسد الأحياء |
فصحى |
| أما وخيال زار ممن أحبه |
فصحى |
| ولما نزلنا بالزواجر هاجني |
فصحى |
| ما أطرق الجو حتى أشرق الأفق |
فصحى |
| أين عزي من روحتي بعزاز |
فصحى |
| إذا ما تأملت القوام المهفهفا |
فصحى |
| يذود الظبى عنهن والحدق الصيد |
فصحى |
| لا تخدعن فما الحسام المرهف |
فصحى |
| أميمة لو شهدت وقد مررنا |
فصحى |
| إذا دفعت إلى قوم تعاشرهم |
فصحى |