| طلعَ الرَّقيُّ في شاشية ٍ |
فصحى |
| فدَتْكِ النفسُ وهي أقلُّ بذلٍ |
فصحى |
| لطرفها وهو مصروفٌ كموقِعهِ |
فصحى |
| أنظروني بني ثوابة حتى |
فصحى |
| وما راحتي في طرحهِ ثقلَ أنفه |
فصحى |
| وما قَتلُ بعضِ الحي بعضاً بناهك |
فصحى |
| أمسى الشبابُ رداءً عنك مستلبا |
فصحى |
| أمُّ حفصٍ صلْعة الشَّ |
فصحى |
| أيا رب لو سويت بيني وبينه |
فصحى |
| ومن يك رهناً لليال ومَرِّها |
فصحى |
| أيا تاركَ الصهباء لا زلت تاركاً |
فصحى |
| تَظلَّمَ شِعري إلى القاسم |
فصحى |
| مالقينا من ظَرف ضرطة وهبٍ |
فصحى |
| منظر فاتنوتُحجَب عنّا |
فصحى |
| وإذا اشتهيتَ خَرَا فَمَثِّل نتنَهُ |
فصحى |
| وكم جاهلٍ قد أبدأ الجهلَ مرة ً |
فصحى |
| أيركب عمرٌ حوله من يحفُّهُ |
فصحى |
| تسدِّي الفتى الأقدارُ من حيثُ لا يَرى |
فصحى |
| تفكَّرتُ في حيف الزمانِ عليكُمُ |
فصحى |
| قذفُكَ بالفحشاءِ مَنْ لم يكنْ |
فصحى |
| قُل للَّذين مدحتُهم فكأنما |
فصحى |
| نبتْ عينها عن عاشقٍ قَبَّحتْ لها |
فصحى |
| أنفُسٌ قد ظَمِئْنَ ليس إلى ال |
فصحى |
| قُدومُ سعادة ٍ وقُفولُ يُمْنٍ |
فصحى |
| لو كنتَ مجبولَ السما |
فصحى |