| وليس شفائي قتل عمروٍ لأنه |
فصحى |
| يا أحمدَ ابنَ أبيهِ |
فصحى |
| وناعورة ٍ شبهتُها حين أُلبِست |
فصحى |
| يا سامعاً بالأمس قينة خالد |
فصحى |
| بدرٌ وشمس وَلَدَا كوكبا |
فصحى |
| وقد كنت ذا حالٍ أطيلُ ادِّكارها |
فصحى |
| أَمُتُّ بجودٍ من ودادٍ ومن شُكرِ |
فصحى |
| طلعَ الرَّقيُّ في شاشية ٍ |
فصحى |
| فدَتْكِ النفسُ وهي أقلُّ بذلٍ |
فصحى |
| أنظروني بني ثوابة حتى |
فصحى |
| وما راحتي في طرحهِ ثقلَ أنفه |
فصحى |
| إذا اختطّ قومٌ خِطة لمدينة ٍ |
فصحى |
| قِرنُ سليمانَ قد أضرَّ به |
فصحى |
| مالي أَسَلُّ من القِراب وأغمدُ |
فصحى |
| ومن يك رهناً لليال ومَرِّها |
فصحى |
| أيا تاركَ الصهباء لا زلت تاركاً |
فصحى |
| إذا ما رأيتَ الدهرَ بستانَ مشمشٍ |
فصحى |
| تَظلَّمَ شِعري إلى القاسم |
فصحى |
| مالقينا من ظَرف ضرطة وهبٍ |
فصحى |
| منظر فاتنوتُحجَب عنّا |
فصحى |
| وإذا اشتهيتَ خَرَا فَمَثِّل نتنَهُ |
فصحى |
| وكم جاهلٍ قد أبدأ الجهلَ مرة ً |
فصحى |
| أنا واش بسوء حالي إليكا |
فصحى |
| إذا شاخَ قوم شيَّبوا وابن بلبلٍ |
فصحى |
| جاءتك تستعديك قافية ٌ |
فصحى |