| ولا سِلَم حتى تُسَرد ظُلامتي |
فصحى |
| أنا واش بسوء حالي إليكا |
فصحى |
| إذا شاخَ قوم شيَّبوا وابن بلبلٍ |
فصحى |
| جاءتك تستعديك قافية ٌ |
فصحى |
| قُل للَّذين مدحتُهم فكأنما |
فصحى |
| تعالتْ قرونُ أبي يوسفٍ |
فصحى |
| صدقَ القائلونَ إنك ياخاتَدَّعي سَخْلَة ً له ولأملم تزلْ تحتَهُ فِراشاً وَطّيا ثِقلُ أوركها على عاتِق |
فصحى |
| إنّي إذا ماالخصمُ في الغيّ ابتركْ |
فصحى |
| إني لأحكم في عودٍ تُحَرِّقُهُ |
فصحى |
| ومن عاد عدنا طالبين بحقنا |
فصحى |
| له مالٌ يجمُّ على العطايا |
فصحى |
| وقائلٍ إنَّ أبا حَفْصلٍ |
فصحى |
| ما كنتَ في بخس الجزاء بمشبهٍ |
فصحى |
| أيا بنَ رجاءٍ وابنَهُ الخيرَ لا يزلْ |
فصحى |
| إن أنتَ صادفت أخا لحية ٍ |
فصحى |
| إنما ألبَسُ العمامة َ في الصي |
فصحى |
| إني سألتُ ابن أبي طاهرٍ |
فصحى |
| بُؤْساً لِوهْب مَالَهُ |
فصحى |
| خفِّض أبا الصقر فكم طائرٍ |
فصحى |
| شربتُ الراحَ مُرتاحاً إليها |
فصحى |
| قالوا اشتكتْ عينُه فقلتُ لهم |
فصحى |
| لاتَغْشَ إلا ملكاً في منزلِهْ |
فصحى |
| لك الطائر الميمونُ والطَّالع الَّسعدُ |
فصحى |
| لي طيلسانٌ أنا في يديه |
فصحى |
| متشبثٌ بعلائقي متخلصٌ |
فصحى |