| شربتُ الراحَ مُرتاحاً إليها |
فصحى |
| فرحَ الناسُ أن تَهيَّأ في الفِطْ |
فصحى |
| لي طيلسانٌ أنا في يديه |
فصحى |
| متى استحسنتُ مطلكَ يا بن يحيى |
فصحى |
| وإني الذي لم يُبقِ في الجُهدِ غاية ً |
فصحى |
| برضابِ ثغرك يستغيْ |
فصحى |
| تظلَّم عمروٌ من هِجائي وقد عَلَتْ |
فصحى |
| تلوّنُ أخلاقِ الفتى من مَلالِهْ |
فصحى |
| رُبَّ كعاب في حجابٍ لم تزلْ |
فصحى |
| رجل وجهه كضرع المردِّ |
فصحى |
| قالوا هجاك أبو حفْصٍ فقلتُ لهم |
فصحى |
| ما أنس لا أنس هنداً آخر الحقبِ |
فصحى |
| واعلم بأن الناس من طينة ٍ |
فصحى |
| تمادى الصِّبا بي في غيِّه |
فصحى |
| ردّني صالحٌ وقال اعتلالا |
فصحى |
| سأرحلُ يا أسماءُ عن دار معشرٍ |
فصحى |
| سيشكر ربُّ الناس ما قد فعلتَهُ |
فصحى |
| كريمٌ أتاه أنني قلتُ مُنكراً |
فصحى |
| لئن حجبوا عنِّي أبا الفضل ضَلَّة ً |
فصحى |
| لازلتَ تبلغُ أقصى السُؤْلِ والأملِ |
فصحى |
| ما يوفيك حقَّك التقريظُ |
فصحى |
| مدحتُ مَعاشراً عُرَراً |
فصحى |
| وبديعٍ من البدائع يَسْبي |
فصحى |
| وثقيل جليسهُ في سباقٍ |
فصحى |
| إنْ قال لا قالها للآمريهِ بها |
فصحى |