| استقبِل المهْرَجَانَ بالفَرَحِ |
فصحى |
| إن الدمشقيَّ عبدُ حاجتِه |
فصحى |
| تفرَّستُ في الشّطرنج حتى عرفتها |
فصحى |
| ومن نكبة ٍ لاقيتُها بعد نكبة ٍ |
فصحى |
| أُحذِّرُ أَهلَ الأرضِ حَدَّ ابنِ طالب |
فصحى |
| بدا سوء رأيك في مَشْهدي |
فصحى |
| مِنِّي الهجاءُ ومنك الصبر فاصطبرِ |
فصحى |
| قلبي إليك وإن أعرضْتُ مُنْقَادُ |
فصحى |
| ودرعٍ إذا أنا أسملتُها |
فصحى |
| حاجتي أيها الأمير كتابٌ |
فصحى |
| دارُ أمنٍ وقِرارِ |
فصحى |
| زُفَّتْ إلى بدر الدجى الشمسُ |
فصحى |
| ففقرُ من العقل المُسدَّد للهدى |
فصحى |
| لم يطَّرِفْ طارف المساعي |
فصحى |
| فلا يتعرضْ لي بكيدٍ يخاله |
فصحى |
| متى استحسنتُ مطلكَ يا بن يحيى |
فصحى |
| وإني الذي لم يُبقِ في الجُهدِ غاية ً |
فصحى |
| برضابِ ثغرك يستغيْ |
فصحى |
| تظلَّم عمروٌ من هِجائي وقد عَلَتْ |
فصحى |
| تلوّنُ أخلاقِ الفتى من مَلالِهْ |
فصحى |
| رُبَّ كعاب في حجابٍ لم تزلْ |
فصحى |
| رجل وجهه كضرع المردِّ |
فصحى |
| قالوا هجاك أبو حفْصٍ فقلتُ لهم |
فصحى |
| ما أنس لا أنس هنداً آخر الحقبِ |
فصحى |
| متنطِّق من جلده |
فصحى |