| رقدْتُ وما ليلُ الغريب براقدِ |
فصحى |
| يا أبا المستهلِّ حالفتَ جوعاً |
فصحى |
| يا أبا إسحاق وآقلبْ |
فصحى |
| يظلم الناس في القيادة أَفْرى |
فصحى |
| يبيتُ أخو البلوى إذا الخِلوُ غمَّضا |
فصحى |
| يا أبا رُوبة َ الرِّيَبْ |
فصحى |
| أبوه بلبلٌ ضاوٍ ويُكْنى |
فصحى |
| أسايَ أسى يومِ التفرقِ وحدهُ |
فصحى |
| يا طالباً عند الإمام هوادة |
فصحى |
| ومونقة ِ الرواد مهتزة الربا |
فصحى |
| وظلماءَ ما في سُدِّها من خَصَاصة ٍ |
فصحى |
| ونرجسٍ كالثغور مبتسمٍ |
فصحى |
| رأيْتُكَ لا تَلَذُّ بطعْمِ شيء |
فصحى |
| رقعة ٌ من مُعاتبٍ لك ظَلَّتْ |
فصحى |
| اسْعَدْ بعيد أخي نُسْكٍ وإسلامٍ |
فصحى |
| شَهَد اللَّهُ وهو عدلٌ رضيٌّ |
فصحى |
| مديحُك مَن تطالبُ منه رِفداً |
فصحى |
| تجري المحاسنُ من قرونِ رؤوسها |
فصحى |
| فقلت ولم أظلم لك والعُرف وافرٌ |
فصحى |
| لا تُكثرنَّ ملامَة العشاقِ |
فصحى |
| ع لِكُلِّ بابٍ نصيب منه مقسوممن ثغرها وجِعَّباها ومن فمها |
فصحى |
| عجباً لمن يلقى الحرو |
فصحى |
| دنيا علا شأنُ الوضيع بها |
فصحى |
| سُمتَني جفوة ً فأظهرتُ سَلوهْ |
فصحى |
| كم قرونٍ في رُؤوسٍ |
فصحى |