| فإن يك سيارُ بن مُكْرَمٍ انقضى |
فصحى |
| أبا الصقر من يشفع إليكَ بشافعٍ |
فصحى |
| يا قَابِلَ المدحِ فيه مِنَّا |
فصحى |
| يا بياضَ المشيبِ سودْتَ وجهي |
فصحى |
| أتَتْني أبا العباسِ أخبارُ وَقْعة ٍ |
فصحى |
| أيا فيل بغداد إذا عاج خطمُهُ |
فصحى |
| مُجَرَّبٌ أنهُ إذا نَسَبُ |
فصحى |
| أيا حسرتا إن أفسد الصيفُ صحتي |
فصحى |
| بيومِ بدرٍ أعزَّ الدينَ ناصرُهُ |
فصحى |
| بُنيَّ إنَّ فضول الحظِّ مبشمة ٌ |
فصحى |
| تَورُّدُ خدَّيْه يذكِّرني الورْدا |
فصحى |
| عينُ المحبِّ إلى الحبيبِ سريعة ٌ |
فصحى |
| بان شبابي فعزَّ مطلبُه |
فصحى |
| عجبتُ لقومٍ يقبلون مدائحي |
فصحى |
| عزمتُ على تطليقِ عرسي لعُسرتي |
فصحى |
| فاجأ الناس خالداً وابنَ عشْر |
فصحى |
| وزهَّدني في الناس معرفتي بهم |
فصحى |
| يُهدي إلى قلبها رَوْحا بفيشلة |
فصحى |
| أيها السيد الذي ورث السؤ |
فصحى |
| ذقتُ الطعومَ فما التذذتُ كراحة ٍ |
فصحى |
| سوءة ً للدهر إذ يخْ |
فصحى |
| أتصَاب إلى ذوي إسعادِهْ |
فصحى |
| ياأيها المرء الكريم والدا |
فصحى |
| من عذيري من الخلائف حَلُّوا |
فصحى |
| ألبسُ حِلمي عند لُبسي له |
فصحى |