| قرأتُ في وجهك عنواناً |
فصحى |
| نأمّل أبا عبد الإله فإنه |
فصحى |
| وكُلُ ما نَقضي من الأمور |
فصحى |
| أحل العراقيُّ النبيذَ وشربهُ |
فصحى |
| يا درة َ البحرِ ضمها الصدفُ |
فصحى |
| نصحتُ أبا بكر فردَّ نصيحتي |
فصحى |
| أفي هوى يوسفٍ أُلامُ |
فصحى |
| ألاليت شعري هل تؤخر حاجتي |
فصحى |
| ياأبا المُسْتَهل ماذا تقول |
فصحى |
| أستغفر اللَّهَ من تَرْكي علانية ً |
فصحى |
| يا داعياً نحو العلاءِ مُثَوِّباً |
فصحى |
| ترى الأفَدامَ يعتلفون ثوماً |
فصحى |
| وذلك جهرُ الحب والشوقُ سرُّهُ |
فصحى |
| ولا حَليَ للأرضِ من نورِها |
فصحى |
| يا ابنَ الوزيرَينْلا مُواربة |
فصحى |
| يا فاصدَ العرق المبارك فصدُهُ |
فصحى |
| أصبحتُ بين خصاصة ٍ وتجملٍ |
فصحى |
| إذا سرّها أمرٌ وفيه مآثم |
فصحى |
| أصف الحبيبَ ولا أقول كأنه |
فصحى |
| لاَنتقامُ المظلوم أربى على الظا |
فصحى |
| عاصيتُ كلَّ هوى مُطاعِ |
فصحى |
| كأنَّ نسيم الروض إبان نَوره |
فصحى |
| بان الشباب ونعم الصاحبُ الغادي |
فصحى |
| وزعفرانية ٍ في اللون تحسبها |
فصحى |
| شهرُ القيام وإن عظمت حرْمَته |
فصحى |