| كمْ منْ حديث مُعْجبٍ عندِي لكَا |
فصحى |
| إذا ما عاذِلي سَما |
فصحى |
| آنَسْتُ نَفسي بالتّوَحّـ |
فصحى |
| أنْعَتُ دِيـكاً من دُيـوكِ الهِنْــدِ ، |
فصحى |
| إن لا تزوري، فإنّ الطيْفَ قد زارَا ، |
فصحى |
| أيّها النّاسُ ارْحمـوني ، |
فصحى |
| أيّة ُ نارٍ قدَحَ القادِحُ، |
فصحى |
| قال الوُشاة ُ: بدَتْ في الخدّ لحْيَتُه، |
فصحى |
| أيّها العاذِلانِ لا تعذِلاني |
فصحى |
| توهَّمهُ قلْبي، فأصْبَحَ خَدُّهُ، |
فصحى |
| اسْـقِنِيـهَـا يـا نديـمي بـغَـلَـتسْ |
فصحى |
| أنْـعَـتُ كلـبـاً ليس بالمسْبـوقِ ، |
فصحى |
| لقَدْ جُنّ مَنْ يَبكي على رَسْمِ منزِلٍ |
فصحى |
| ونرْجِسٍ قد حُفّ بالوَرْدِ، |
فصحى |
| عُـلّـقْـتُ من عُـلّقَـنـي ، |
فصحى |
| أحْيِ لي، يا صَاحِ، رُوحي |
فصحى |
| وجْهُ بنانٍ كأنّهُ قمَرٌ |
فصحى |
| أرَبْعَ البـلى ! إنّ الخشـوعَ لَبـَـاد |
فصحى |
| أصبحتُ محتاجاً إلى ضربي ، |
فصحى |
| لمنْ طلَلٌ عاري المحلّ، دفينُ، |
فصحى |
| اسْقِـنيهـا يـا نَـديمـي يغَـلَـسْ، |
فصحى |
| ثـقيلٌ يُطالِعُنا من أمَمْ ، |
فصحى |
| شبيهٌ بالقضيبِ وبالكثيبِ، |
فصحى |
| أعـاذِلَ ما على وجْهِي قُتومُ ، |
فصحى |
| ألا قـلْ لأمـيــنِ الــلّـ |
فصحى |