| أرَبْعَ البـلى ! إنّ الخشـوعَ لَبـَـاد |
فصحى |
| قال الوُشاة ُ: بدَتْ في الخدّ لحْيَتُه، |
فصحى |
| ومائِلِ الرّأسِ نشْوانٍ، شدوْتُ له: |
فصحى |
| ونرْجِسٍ قد حُفّ بالوَرْدِ، |
فصحى |
| ثـقيلٌ يُطالِعُنا من أمَمْ ، |
فصحى |
| اسْقِنيها بســـــوادِ |
فصحى |
| عُـلّـقْـتُ من عُـلّقَـنـي ، |
فصحى |
| أحْيِ لي، يا صَاحِ، رُوحي |
فصحى |
| وجْهُ بنانٍ كأنّهُ قمَرٌ |
فصحى |
| بادِرْ صَبوحَك، وانْعَمْ أيّها الرّجلُ، |
فصحى |
| لَمّا رأيْتُ محَلّ الشمْسِ في الأُفقِ، |
فصحى |
| رغيفُ سعيدٍ عنده عِدْلُ نفيه |
فصحى |
| إذا شاقَكَ ناقُوسٌ |
فصحى |
| دعِ البساتِينَ منْ وَرْدٍ، وتُفّاحِ، |
فصحى |
| شبيهٌ بالقضيبِ وبالكثيبِ، |
فصحى |
| مَـوْلى جِـنانَ ، وإنْ أبْـدَى تَـجَـلَّـدُهُ ، |
فصحى |
| يا ابنَ عليّ عَـلَـوْتَ إن كان ما |
فصحى |
| وَلَيْلٍ لنَـا قد جازَ في طـولهِ الَقَدْرَا ، |
فصحى |
| أعِرْ شعركَ الأطلالَ والدمنَ القفْرَا، |
فصحى |
| لم تــدْرِ جـارتنـا ، ولا تـدري |
فصحى |
| إني أتَيْتُكُمُ من القَبْرِ، |
فصحى |
| وإذا رامَ نَديمٌ عَرْبَدَهْ |
فصحى |
| ومجْلسِ خمّارٍ، إلى جنْبِ حانة ٍ |
فصحى |
| جالستُ يوماً أباناً ؛ |
فصحى |
| يا قَرِيبَ الدارِ مِن داري، وقدْ |
فصحى |