| أنظرْ إلى زهرِ الربيعِ ، |
فصحى |
| لبسنا رداءَ الليلِ ، والليلُ راضعٌ |
فصحى |
| لحبكَ منْ قلبي حمى لا يحلهُ |
فصحى |
| يعيبُ عليَّ أنْ سميتُ نفسي |
فصحى |
| يا منْ أتانا بظهرِ الغيبِ ، قولهمٌ |
فصحى |
| تَسَمَّعْ، في بُيُوتِ بَني كِلابٍ، |
فصحى |
| مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ، |
فصحى |
| وَلَقَدْ عَلِمْتُ، وَمَا عَلِمْـ |
فصحى |
| و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها |
فصحى |
| وَوَارِدٍ مُورِدٍ أُنْساً، يُؤكّدُهُ |
فصحى |
| إني أقُولُ بِمَا عَلِمْتُ |
فصحى |
| وَقَفَتْني عَلى الأَسَى وَالنّحِيبِ |
فصحى |
| و أديبة ٍ إخترتها عربية ً |
فصحى |
| و يومٍ جلا فيهِ الربيعُ بياضهُ |
فصحى |
| بالكرهِ مني واختياركْ، |
فصحى |
| في النّاسِ إنْ فَتّشْتَهُمْ، |
فصحى |
| يا غُلاَمي، بَلْ سَيّدي، لَنْ أمَلّكْ، |
فصحى |
| الدّهرُ يَوْمانِ: ذا ثبتٌ، وَذا زَلَلُ، |
فصحى |
| عَلَيّ مِنْ عَيْنَيّ عَيْنَانِ |
فصحى |
| أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْـ |
فصحى |
| ألا أبلغْ سراة َ " بني كلابِ " |
فصحى |
| تَبَسّمَ، إذْ تَبَسّمَ، عَنْ أقَاحِ |
فصحى |
| ألا إنّمَا الدّنْيَا مَطِيّة ُ رَاكِبٍ |
فصحى |
| ما زالَ معتلجَ الهمومِ بصدرهِ |
فصحى |
| وَلَمّا أنْ جَعَلْتُ اللّـ |
فصحى |