| و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها |
فصحى |
| لبسنا رداءَ الليلِ ، والليلُ راضعٌ |
فصحى |
| يعيبُ عليَّ أنْ سميتُ نفسي |
فصحى |
| أ " أبا العشائرِ " لا محلُّكَ دارسٌ |
فصحى |
| و لمَّـا عزَّ دمعُ العينِ فاضتْ |
فصحى |
| نفسي فداؤكَ ـ قدْ بعثـ |
فصحى |
| و أديبة ٍ إخترتها عربية ً |
فصحى |
| و يومٍ جلا فيهِ الربيعُ بياضهُ |
فصحى |
| وَقَفَتْني عَلى الأَسَى وَالنّحِيبِ |
فصحى |
| عَلَيّ مِنْ عَيْنَيّ عَيْنَانِ |
فصحى |
| تَسَمَّعْ، في بُيُوتِ بَني كِلابٍ، |
فصحى |
| مَا العُمْرُ ما طالَتْ به الدّهُورُ، |
فصحى |
| وَوَارِدٍ مُورِدٍ أُنْساً، يُؤكّدُهُ |
فصحى |
| وَلَقَدْ عَلِمْتُ، وَمَا عَلِمْـ |
فصحى |
| أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْـ |
فصحى |
| بالكرهِ مني واختياركْ، |
فصحى |
| يا غُلاَمي، بَلْ سَيّدي، لَنْ أمَلّكْ، |
فصحى |
| ولي مِنّة ٌ في رِقَابِ الضبَاب، |
فصحى |
| إني أقُولُ بِمَا عَلِمْتُ |
فصحى |
| أتَعُزُّ أنْتَ عَلى رُسُوم مَغَانِ، |
فصحى |
| ألا أبلغْ سراة َ " بني كلابِ " |
فصحى |
| في النّاسِ إنْ فَتّشْتَهُمْ، |
فصحى |
| فَعَلَ الجَميلَ وَلم يكُنْ من قَصْدِهِ |
فصحى |
| يا طِيبَ لَيْلَة ِ مِيلادٍ، لَهَوْتُ بِهَا |
فصحى |
| لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا |
فصحى |