| ما أنتَ إلاَّ المَثلُ السَّائرُ |
فصحى |
| عثمانُ لا تلهجْ بذكرِ محمدٍ |
فصحى |
| صَرْفُ النَّوَى لَيْسَ بالمَكِيثِ |
فصحى |
| لما رأيتُ الأمرَ أمراً جدا |
فصحى |
| يا ابن تلكَ التي بحرانَ لما |
فصحى |
| أمُّ ابن الأعمش فاعلموها فرتنا |
فصحى |
| دَعا أبيُّ اللَّحْظِ خَدَّاكا |
فصحى |
| يا زوجة َ المسكينِ مقرانَ التي |
فصحى |
| غابَ واللّهِ أحمَدٌ فأصا |
فصحى |
| سقى الله من اهوى على بعدِ نائهِ |
فصحى |
| ليهنكَ يا سليلُ فقدْ هنتني |
فصحى |
| يا أَيُها السًّائلي عّنْ عَرْصَة ِ الجُودِ |
فصحى |
| مُقرانُ يا مُتَشَعبَ الرَّاسِ |
فصحى |
| صحبي قفوا مليتكمْ صحبا |
فصحى |
| زائرٌ زارني فهاجَ خيالا |
فصحى |
| شَبيهُ الخَد بالتُّفاَّ |
فصحى |
| قرب الحيا وانهلَّ ذاكَ البارقُ |
فصحى |
| ألانَ خليتِ الذؤبانُ في الغنمِ |
فصحى |
| لا سقيتْ أطلالُكَ الداثرهْ |
فصحى |
| رغمَ أنفي منْ أنْ ترى مهتوكا |
فصحى |
| حَسُنَتْ عَبرتي وطابَ نَحيـبي |
فصحى |
| عَزَاءً فلَمْ يَخْلُدْ حُوَيٌّ ولاعَمْرُو |
فصحى |
| أيقنتُ حينَ نتفتَ أنْ ستكابرُ |
فصحى |
| هذا كِتاب فَتى ً له هِمَمٌ |
فصحى |
| لَمَكاسرُ الحسنِ بنِ وهبٍ أطيبُ |
فصحى |