| ولما دخلت السجن يا أم مالك |
فصحى |
| تذكرت شجواً من شجاعة منصبا |
فصحى |
| أبلياني اليوم صبراً منكما |
فصحى |
| إِنك والمدح كالعذراء يُعجبها |
فصحى |
| إِني إِذا استخفى الجبان بالخدر |
فصحى |
| أبى القلبُ إِلا أمّ عمروٍ وما أَرى |
فصحى |
| فإِن يك أنفي بان منه جماله |
فصحى |
| أقلي عليَّ اللوم يا أم بوزعا |
فصحى |
| إِذا ما جعلنا من سنام مناكباً |
فصحى |
| وقد كان أعجاز البديعين منهم |
فصحى |
| أَشد قبال نعلي أَن يراني |
فصحى |
| عفا ذو الغضا من أم عمروٍ فأقفرا |
فصحى |
| لقد أَراني والغلام الحازِما |
فصحى |
| ألا عللاني والمعلل أَروح |
فصحى |
| ويوم طلعنا من غراب ذكرتها |
فصحى |
| إِني عداني أن أزورك محكمٌ |
فصحى |
| وليس أخو الحرب الشديدة بالذي |
فصحى |
| أتنكر رسم الدارِ أم أنت عارِف |
فصحى |
| ورِثت رقاش اللؤم عن آبائها |
فصحى |
| وكانت شفاء النفس مما أصابها |
فصحى |
| وبعض رِجاء المرء ما ليس نائلاً |
فصحى |
| وربَّ كلامٍ قد جرى من مُمازح |
فصحى |
| ألا يا لقومي للنوائب والدَّهرِ |
فصحى |
| وكنا وديدي أُلفةٍ وتقربٍ |
فصحى |
| مشيت البراح للرِجال شبيبتي |
فصحى |