| أصحوتَ اليومَ أم شاقتكَ هرّ |
فصحى |
| إذا كنتَ في حاجة ٍ مرسلاً |
فصحى |
| لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ، ( معلقة ) |
فصحى |
| لهندٍ بحزانِ الشريفِ طلولُ |
فصحى |
| قفي ودّعينا اليومَ يا ابنة َ مالكِ |
فصحى |
| يا عجباً من عبدِ عمرٍو وبغيهِ |
فصحى |
| لِخَولَة َ بالأجْزَاعِ من إضَمٍ طَلَلْ، |
فصحى |
| أبا منذرٍ كانتْ غروراً صحِيفتي |
فصحى |
| مَن عائِدي اللَّيلَة َ أم مَن نَصيحْ |
فصحى |
| ولَقد شَهِدتُ الخيلَ وَهيَ مُغيرة ٌ |
فصحى |
| فليتَ لنا، مَكانَ المَلْكِ عَمْرٍو، |
فصحى |
| ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ، |
فصحى |
| ونفسكَ فانعَ ولاتنعَني |
فصحى |
| الخيرُ خيرٌ وإنْ طالَ الزّمانُ به |
فصحى |
| وتقولُ عاذلتي وليسَ لها |
فصحى |
| مِنَ الشّرِّ والتّبريحِ أوْلادُ مَعشَرٍ |
فصحى |
| خالطِ النَّاسَ بخلق واسعٍ |
فصحى |
| أَسلَمَني قوْمي ولم يغضَبوا |
فصحى |
| ساِئلوا عنَّا الذي بعرفُنا |
فصحى |
| فَكيفَ يُرجّي المرءُ دَهراً مُخلَّداً، |
فصحى |
| أعَمرَ بنَ هندٍ ما ترى رأيَ صَرمة ٍ |
فصحى |
| خَليليّ! لا واللَّهِ ما القَلبُ سالمٌ، |
فصحى |
| أمّا الُملوكُ فأنتُ اليومَ ألأمُهُم |
فصحى |
| أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ، |
فصحى |
| إنّي منَ القومِ الذينَ إذا |
فصحى |