أبو طالب

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
أَسْبلتْ عَبرة ٌ على الوَجَناتِ	فصحى
واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ	فصحى
وخالي هشامُ بنُ المغيرة ِ ثاقبٌ	فصحى
وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو	فصحى
ألا ليتَ شِعري كيفَ في النَّأْيِ جَعفرٌ	فصحى
أَلا أَبلغا عنِّي على ذاتِ بَيْنِنا	فصحى
قلْ لِمَن كانَ مِن كنانَة َ في العزْ	فصحى
إنَّ علياً وجعفراً ثِقِتي	فصحى
وعَرْبة ُ دارٌ لا يُحِلُّ حَرامها	فصحى
ليتَ شِعري مُسافرَ بنَ أبي عَمْـ	فصحى
صَبرا أبا يَعْلى على دينِ أحمدٍ	فصحى
مَنَعْنا الرسولَ رَسولَ المليكِ	فصحى
محمدُ تَفْدِ نفسَكَ كلُّ نفسٍ	فصحى
ألا أَبْلغا عنِّي لؤيًّا رسالة ً	فصحى
أمِن تَذكُّرِ دهرٍ غيرِ مَأمونِ	فصحى
أرقتُ ودمعُ العينِ في العَينِ غائرُ	فصحى
أَلا مَن لهمٍّ آخِرَ الليلِ مُنْصِبِ	فصحى
ألم تَرَني مِن بعدِهَمِّ هَممْتُهُ	فصحى
إنَّ الوثيقَة في لزومِ محمَّدٍ	فصحى
إذا قيلَ: مَن خيرُ هذا الوَرى	فصحى
أتعلمُ مَلكَ الحُبشِ أن محمداً	فصحى
عينُ إئْذَني ببكاءٍ آخرَ الأبدِ	فصحى
مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ	فصحى
إنَّ لنا أوَّلَهُ وآخِرُهْ	فصحى
تَطاولَ ليلي بهمٍّ وَصِبْ	فصحى