ليلى الأخيلية

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
أقسمت أرثي بعد توبة هالكاً	فصحى
قتل ابن عفان الإما	فصحى
طربت وما هذا بساعة مطرب	فصحى
يشبهون ملوكاً في تجلتهم	فصحى
أُريقَت جفانُ ابنِ الخَليع فأصبحَتْ	فصحى
رَمَوْها بأَثوَابٍ خِفَافٍ فلا تَرَى	فصحى
مُعَاويَ لمْ أكَدْ آتيك تَهْوي	فصحى
بعيدُ الثَّرَى لا يَبْلُغُ القَوْمُ قَعْرَهُ	فصحى
مُهَفْهَفُ الكَشْحِ والسَّربالُ مُنخرقٌ	فصحى
لزاز حروب يكره القوم درأه	فصحى
كم هاتف بك من باك وباكية	فصحى
أحجاج إن الله أعطاك غاية	فصحى
وذي حاجة ٍ قلنا له لاتبح بها	فصحى
أنابغ لم تنبغ ولم تك أولا	فصحى
لَعَمْرُكَ ما الهِجْرانُ أنْ تَشْحَطَ النَّوى	فصحى
ولنعم الفتى ياتوب كنت إذا التقت	فصحى
جَزَى اللُّه شَرّا قابِضاً بصنيعه	فصحى
لتبك العذارى من خفاجة كلها	فصحى
تُشَافي رَوَاياهُمْ هُبالَة ُ بَعْدَما	فصحى
إن كنت تبغي أبا بكر فإنهم	فصحى
نحن الأخايل ما يزال غلامنا	فصحى
نْحْنُ مَنَعنَا بَيْنَ أَسْفَلِ ناعِت	فصحى
دعاكَ فلا مِنْ أَنْفَسِ القَوْمِ أنتمُ	فصحى
تحوط العشيرة أفعاله	فصحى
أَبَعْدَ عُثْمانَ تَرْجُو الخَيْرَ أُمَّتُهُ	فصحى