| وَقِّفْ بِرَبْعٍ أَنْساكَهُ قِدَمُهْ، |
فصحى |
| سحرتني الزرقاءُ من مارونِ، |
فصحى |
| خَلِيلَيَّ، عوجا بِنا ساعَة ً |
فصحى |
| وَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لا يُباءُ بِهِ دَمٌ، |
فصحى |
| أبهَجْرٍ يُوَدَّعُ الأَجْوَارُ |
فصحى |
| صَدَرَ الحَبِيب فَهَاجَني صَدرُهْ |
فصحى |
| إنّي أَتَتْنَي شَكْوَى لا أُسَرُّ بِها، |
فصحى |
| يا ليلة ً، قطعَ الصباحُ نعيمها، |
فصحى |
| وحسنُ الزبرجدِ في نظمه، |
فصحى |
| أرقتُ، وآبني همي، |
فصحى |
| عاودّ القلبَ من سلامة َ نصبُ، |
فصحى |
| أَبيني، اليَومَ، يا نُعْمُ |
فصحى |
| خطرتْ لذات الخال ذكرى بعدما |
فصحى |
| ألا قاتلَ الله الهوى حيثُ أخلقا، |
فصحى |
| قد زادّ قلبي حزناً |
فصحى |
| قالت، وأبثثتها سري وبحتُ به: |
فصحى |
| ذَكَرَ القَلْبُ ذُكْرَة ً |
فصحى |
| مَرَّ بي سِرْبُ ظِباءِ |
فصحى |
| خرَجتُ غَداة َ النفرِ أعترِضُ الدُّمَى |
فصحى |
| أَلَمْ يُسْلِني نَأْيُ المَزَار صَبَابَتي |
فصحى |
| لإتني، إن كنتَ ثقفاً شاعراً، |
فصحى |
| فلا، وأبيكَ، ما صوتَ الغواني، |
فصحى |
| ألا من يرى رأيَ امرىء ٍ ذي قرابة ٍ، |
فصحى |
| طَالَ لَيْلي وکعْتَادَني أَطْرابي |
فصحى |
| حَدِّثينا، قُرَيْبَ، ما تَأْمرينا |
فصحى |