| إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ، |
فصحى |
| أسَألتَ رَسْمَ الدّارِ أمْ لَمْ تَسْألِ |
فصحى |
| ما بَالُ عَينِكَ لا تَنَامُ كأنّمَا |
فصحى |
| عرفتَ ديارَ زينبَ بالكثيبِ |
فصحى |
| لكِ الخيرُ غضي اللومَ عني فإنني |
فصحى |
| متى يبدُ في الداجي البهيمِ جبينهُ |
فصحى |
| أعْرِضْ عن العَوْراء إنْ أُسْمِعتَها، |
فصحى |
| أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ |
فصحى |
| أتعرِفُ الدّارُ، عَفا رسْمُها، |
فصحى |
| إمّا سألْتَ، فإنّا مَعشرٌ نُجُبٌ، إمّا سألْتَ، فإنّا مَعشرٌ نُجُبٌ، |
فصحى |
| لاطتْ قريشٌ حياضَ المجد فافترطتْ |
فصحى |
| أخلاءُ الرخاءِ همُ كثيرٌ، |
فصحى |
| أقامَ على عهدِ النبيّ وهديهِ، |
فصحى |
| ألمْ تَذَرِ العَينُ تَسْهَادَها، |
فصحى |
| مَنْ سَرّهُ الموْتُ صِرْفاً لا مِزَاجَ لهُ، |
فصحى |
| عفتْ ذاتُ الأصابعِ فالجواءُ، |
فصحى |
| اللَّهُ أكْرَمَنا بنصرِ نبيّه، |
فصحى |
| وكنا ملوكَ الناسِ، قبلَ محمدٍ، |
فصحى |
| شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً |
فصحى |
| هل المجدُ إلا السُّوددُ العَوْدُ والندى ، |
فصحى |
| ألا يا لقومٍ هلْ لما حمّ دافعُ؟ |
فصحى |
| وَمُمسكٍ بِصُداعِ الرّأسِ من سُكُرٍ، |
فصحى |
| لَعَمْرُ أبي سُمَيّة َ ما أُبَالي |
فصحى |
| ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً، |
فصحى |
| إنّ الذوائبَ منْ فهرٍ وإخوتهمْ |
فصحى |