| هاجَ الهَوَى وَضَمِيرَ الحَاجَة ِ الذِّكَرُ |
فصحى |
| طَرِبَ الحَمامُ بذي الأرَاكِ فهاجَبني؛ |
فصحى |
| تُعَلّلُنَا أُمعامَة ُ بالعِداتِ، |
فصحى |
| أتَعْرِفُ أمْ أنْكَرْتَ أطْلالَ دِمنَة ٍ |
فصحى |
| ما هاجَ شوقكَ منْ رسومِ ديارِ |
فصحى |
| كَأنّي، بِالمُدَيْبِرِ بَيْنَ زَكّا |
فصحى |
| صرمَ الخليطُ تبايناً وبكورا |
فصحى |
| أتَنْسى َ دارَتَيْ هَضَبَاتِ غَوْلٍ، |
فصحى |
| أمسَى فُؤادُكَ ذا شُجُونٍ مُقْصَدَا، |
فصحى |
| أبني أسيدة َ قدْ وجدتُ لمازنٍ |
فصحى |
| ألا ربَّ يومٍ قدْ أتيحَ لكَ الصبا |
فصحى |
| سَمَتْ ليَ نَظْرَة ٌ، فَرَأيتُ بَرقاً |
فصحى |
| لقدْ نادى أميركِ باحتمالِ |
فصحى |
| تنعي النعاة ُ أميرَ المؤمنينَ لنا |
فصحى |
| أبلغْ أبا هرمزٍ عنيَّ مغلغلة ً |
فصحى |
| أقولُ لأصحابي أربعوا منْ مطيكمْ |
فصحى |
| ما بالُ نومكَ بالفراشِ غرار |
فصحى |
| ألا بَكَرَتْ سَلْمَى فَجَدّ بُكُورُها، |
فصحى |
| فَلا حَمَلَتْ بَعدَ الفَرَزْدَقِ حُرَّة ٌ |
فصحى |
| أمسيتَ إذْ حلَ الشبابُ حزينا |
فصحى |
| مَتى ما التَوَى بالظّاعنينَ نَزيعُ، |
فصحى |
| بَانَ الخَليط فَعَيْنُهُ لا تَهْجَعُ، |
فصحى |
| ألا إنّمَا شَنٌّ حِمارٌ وَأعنُزٌ، |
فصحى |
| أتصحو أم فؤادكَ غيرُ صاح |
فصحى |
| بَانَ الخَليِطُ فَوَدّعُوا بِسَوادِ، |
فصحى |