| فَمَا بَرِحَتْ سَجْوَاءَ حَتَّى كَأنَّمَا |
فصحى |
| عوجوا المطيَّ عليَّ ذا الأكوارِ |
فصحى |
| هممتَ الغداة َ همّة ً أنْ تراجعا |
فصحى |
| كريمٌ يغضُّ الطّرْف فَضْل حيائه |
فصحى |
| أمِنْ آلِ وَسْنَى آخِرَ اللَّيْلِ زَائِرُ |
فصحى |
| حيِّ الدّيارَ ديارَ أمِّ بشيرِ |
فصحى |
| أرى إبلي تكالأَ راعياها |
فصحى |
| كَمْ مِنْ أبٍ لي، يا جَرِيرُ، كَأنّهُ |
فصحى |
| وفي ناتقٍ كانَ اصطلامُ سراتهمْ |
فصحى |
| إنَّا وَجَدْنَاالْعِيسَ خَيْراً بَقِيَّة ً |
فصحى |
| وَأدْمَاءَ مِنْ سِرِّ الْمَهَاري نَجِيبَة ٍ |
فصحى |
| فَإِنْ كُنْتَ يَا ابْنَ السِّمْطِ سَالَمْتَ دُونَنَا |
فصحى |
| كَأنَّ لَهَا بِرَحْلِ الْقَوْمِ بَوّاً |
فصحى |
| تغيّرَ قومي ولا أسخرُ |
فصحى |
| إنَّ على أهوى لألأمَ حاضرٍ |
فصحى |
| إنّي نذيرُ الّتي ألقتْ منيئتها |
فصحى |
| ضعيفُ العصا بادي العروقِ ترى لهُ |
فصحى |
| فَلَيْتَكَ حَالَ الْبَحْرُ دُونَكَ كُلُّهُ |
فصحى |
| إذَا أقْبَلَ الْمَالُ السَّوَامُ وَغَيْرُهُ |
فصحى |
| وَمَنْ يَكُ بَادِياً وَيَكُنْ أَخَاهُ |
فصحى |
| لِتَهْجَعَ واسْتَبْقَيْتُهَا ثُمَّ قلَّصَتْ |
فصحى |
| أعبدَ اللهِ للبرقِ اليماني |
فصحى |
| كأنَّ بلادهنَّ سماءُ ليلٍ |
فصحى |
| ضَرْباً فَلاَ تَسْمَعُ إِلاَّ غَمْغَمَهْ |
فصحى |
| طالَ العشاءُ ونحنُ بالهضبِ |
فصحى |