| على الدّارِ بالرمانتينِ تعوجُ |
فصحى |
| أَلَمْ يَسْأَلِ الرَّكْبُ الدِّيَارَ الْعَوَافِيا |
فصحى |
| وَكَأنَّ نُمْرُقَتِي فُوَيْقَ مُوَلَّع |
فصحى |
| يا عجباً للدّهرِ شتّى طرائقهْ |
فصحى |
| تذكّرَ هذا القلبُ هندَ بني سعدِ |
فصحى |
| أَثَمَّ غَدَوْتَ بَعْدَ ذَاكَ تَلُومُنِي |
فصحى |
| قبيّلة ٌ منْ قيسِ كبّة َ ساقها |
فصحى |
| سما لكَ منْ أسماءَ همٌّ مؤرّقُ |
فصحى |
| عادَ الهمومُ وما يدري الخليُّ بها |
فصحى |
| فَلاَ يَكُونَنَّ مَوْعُوداً وَأَيْتَ بِهِ |
فصحى |
| عجبتُ منَ السّارينَ والرّيحُ قرّة ٌ |
فصحى |
| بها جيفُ الحسرى فأمّا عظامها |
فصحى |
| وديتَ ابنَ راعي الإبلِ إذ حانَ يومهُ |
فصحى |
| ألاَ يَا اسْلَمِي حُيِّيتِ أُخْتَ بَنِي بَكْرِ |
فصحى |
| بَدَا يَوْمَ رُحْنَا عَامِدِينَ لأَرْضِهَا |
فصحى |
| أكَلْنَا الشَّوَى حَتَّى إذَا لَمْ نَجِدْ شَوى ً |
فصحى |
| يا صاحبيَّ دنا الأصيلُ فسيرا |
فصحى |
| وحديثها كالقطرِ يسمعهُ |
فصحى |
| ألم تسألْ بعارمة َ الدّيارا |
فصحى |
| إلَى الله أَشْكُو أَنَّنِي كُنْتُ نَائِماً |
فصحى |
| ألَمْ تَدْرِ مَا قَالَ الظِّبَاءُ السَّوانِحُ |
فصحى |
| ألا أيّها الرّبعُ الخلاءُ مشاربهْ |
فصحى |
| يمسي ضجيعَ خريدة ٍ ومضاجعي |
فصحى |
| وَلِلسِّرِّ حَالاَتٌ فَمِنْهُ جَمَاعَة ٌ |
فصحى |
| وَيُدْنِي ذِرَاَعيْهِ إذَا مَا تَبَادَرَا |
فصحى |