| راحَ القطينُ من الثغراء أو بكروا |
فصحى |
| ألا يا لَيْتَ كلْباً بادلونا |
فصحى |
| سعى لي قومي سعيَ قومٍ أعزة ٍ |
فصحى |
| إني أظنُّ نزاراً سوفَ تجمعها |
فصحى |
| زيدُ بنُ عَمروٍ صدأُ الفُلوسِ |
فصحى |
| هلا أتحتمْ لإبن وحفٍ فإنهُ |
فصحى |
| عزَّ الشرابُ، فأقبلتْ مشروبة ً |
فصحى |
| لجيمٌ بنُ صعبٍ، لم تنلها عداوتي |
فصحى |
| وكنّا إذا الجبّارُ أغْلَقَ بابَهُ |
فصحى |
| وأبْيضَ، لا نِكْسٍ ولا واهن القُوى |
فصحى |
| صرمتْ حبالكَ زينبٌ وقذورُ |
فصحى |
| إذا هَبَطْنَ مُناخاً يَنْتَطِحْنَ بهِ |
فصحى |
| لزَيدِ اللاتِ أَقْدامٌ قِصارٌ |
فصحى |
| عَفا مِمّنْ عَهِدْتَ بهِ حَفيرُ |
فصحى |
| يا مَيَّ، هلاَّ يُجازى بَعْضُ وُدِّكُمُ |
فصحى |
| وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبة ً |
فصحى |
| أفي كلّ عامٍ لا يزالُ لعامِرٍ |
فصحى |
| هممتُ بيعلى أن أغشى رأسهُ |
فصحى |
| ومحبوسة ٍ في الحيّ ضامنة ِ القرى |
فصحى |
| ألا طرقتنا ليلة ً أم هيثمٍ |
فصحى |
| رَأيتُ قُرَيْشاً، حينَ مَيّزَ بَيْنَها |
فصحى |
| لعَمْرُكَ ما لاقَيْتُ يومَ مَعيشَة ٍ |
فصحى |
| يَمْشونَ حَوْلَ جَنابَيْهِ وبَغْلَتهِ |
فصحى |
| ألا حَيّيا داراً لأمّ هِشامِ |
فصحى |
| إن بني مليحو الشكلِ |
فصحى |