| منْ عاشقينِ تراسلاَ وتواعدا |
فصحى |
| عفا السَّفحُ فالرَّيَّانُ منْ أمِّ معمرٍ |
فصحى |
| أَشْبِهْ أبا عمرو وأَشْبِهْ ثَعْلَبَهْ |
فصحى |
| أَهَاجَكَ أمْ لاَ بِالمَدَاخِنِ مَرْبَعُ |
فصحى |
| يا أمَّ طلحة إنَّ البينَ قدْ أفدا |
فصحى |
| متى ما أقُلْ في آخرِ الدَّهْرِ مِدْحَة ً |
فصحى |
| غَشِيتُ الدَّارَ بالسَّنَدِ |
فصحى |
| الدَّهْرُ إِنْ سَرَّ يَوْماً لاَ قِوَامَ لَهُ |
فصحى |
| وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً |
فصحى |
| خَمْسٌ دَسَسْنَ إِلَيَّ فِي لَطَفٍ |
فصحى |
| فإنْ تصلي أصلكِ، وإنْ تبيني |
فصحى |
| وَلَمْ أَرَ ضَوْءَ النَّارِ حَتَّى رَأَيْتُهَا |
فصحى |
| فأمَّا المقيمُ منهما فممرَّدٌ |
فصحى |
| سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَلَمِ |
فصحى |
| يحوسهمُ أهلُ اليقينِ فكلُّهمْ |
فصحى |
| فَقُلْتُ: إِنَّ أَبَا حَفْصٍ تَدَارَكَنِي |
فصحى |
| ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ |
فصحى |
| ألممّ على طللٍ تقادمَ محولِ |
فصحى |
| ولقدْ قلتُ يومَ مكَّة َ سراًّ |
فصحى |
| فَهَيْهَاتَ مِنْ إِيفَاءِ فَقْعٍ بِقَرْقَرٍ |
فصحى |
| وَإِنَّ بَنِي حَرْبٍ كَمَا قَدْ عَلِمْتُمُ |
فصحى |
| وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي |
فصحى |
| وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ |
فصحى |
| تَعَرَّضُ سَلْمَاكَ لَمَّا حَرَمْـ |
فصحى |
| إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَاكِبٌ |
فصحى |