| إذا ما رمى بسهام القطار |
فصحى |
| يا طالبا للعزّ هاك نصيحتي |
فصحى |
| جزعت لان جيش الروم وافى |
فصحى |
| ما أشوقني لجيرةٍ بالرملِ |
فصحى |
| قرأنا سور السلوان |
فصحى |
| وأبواب قد ائتلفت بجمع |
فصحى |
| لم يضن بحبّى لك جسمى البالي |
فصحى |
| ولقد أنست بسبحة أمثالها |
فصحى |
| أترى أرضى أهيل الأجراع |
فصحى |
| وسبحة كثغور الملاح |
فصحى |
| إذا رضي الصديق من الصديق |
فصحى |
| كل غرام لحسنكم تابع |
فصحى |
| وبلورة ينهى بها اللحظ ظاهرا |
فصحى |
| إذا ما بثثت الشوق يا عز فاعلموا |
فصحى |
| ما ضرّ من ملك فؤادى بأسره |
فصحى |
| لم توف أشواقي ولا لوعاتي |
فصحى |
| إن كان غير أهيل نجد |
فصحى |
| قد كان فودى ناظرا بسواده |
فصحى |
| وشمعة مزقت ثوب الظلام بما |
فصحى |
| لما علمت بما ألقى من الوصب |
فصحى |
| قد أسمع القلب داعي الحب حين دعا |
فصحى |
| يا من أدار بحسنه المعبود |
فصحى |
| ما أشوقني ولم أزل مقتربا |
فصحى |
| بالله عليك يا مميل البان |
فصحى |
| بالخيف وما أدراك بالخيف هوى |
فصحى |