| برِحتُ إلى الشّوق المبرِّح من قلبي |
فصحى |
| قبَّلتُهُ حُلْو الشّمائلِ أسْمرا |
فصحى |
| الشكر يصغر والهبات تزيد |
فصحى |
| ألا حدِّثاها فهي أمُّ العجائب |
فصحى |
| أهاجتك ذكرى من خليط ومعهد |
فصحى |
| أرقت فجنح الليل قيد خطوه |
فصحى |
| أبا الفضل عاتب أباك الرضى |
فصحى |
| قلبي وسمعي في شغل عن الفند |
فصحى |
| لك الملكُ ملك الحسنِ فاقض بكلِّ ما |
فصحى |
| عجبا لوجد لا يلين شديده |
فصحى |
| لقد زار الجزيرة منك بحر |
فصحى |
| الحمد لله كم لله من وجود |
فصحى |
| ما اسم إذا زدته ألفا من العدد |
فصحى |
| لما رأوا أنني به كلف |
فصحى |
| أمولاي استزد بالشكر صنعا |
فصحى |
| بشرى تقوم لها الدنيا على قدم |
فصحى |
| لو أنني فيك بذلت الذنا |
فصحى |
| قلدت من نصر الإله حساما |
فصحى |
| أتى ابن سليمنَ وفي الفكر فترة ٌ |
فصحى |
| أيغلبُ من عاداك والله غالبُه |
فصحى |
| بشراك للملك في علياك تمهيد |
فصحى |
| يا من دعاني إلى رِفدٍ يجودُ به |
فصحى |
| وأبيضَ من بني الأشجارِ يبدو |
فصحى |
| مَنْ لي بذِكْرى كلّما أوْجَسْتُها |
فصحى |
| قل للذي ذكر الهدى وعهوده |
فصحى |