| يالأثمي وشهاب وجدي ثاقب |
فصحى |
| اقائم بيت الهدى الطاهر |
فصحى |
| كم توعدُ الخيل في الهيجاء أَن تلجا |
فصحى |
| أيُّ بشرى كست الدُنيا بَهاءا |
فصحى |
| حيتكَ سارقة ُ اللحاظ من الظِبا |
فصحى |
| يا خليليَّ وأيامُ الصبا |
فصحى |
| وراءكِ اليوم عن لهوى وعن طرَبى |
فصحى |
| حمَّلتكَ الديارُ مالا تُطيقُ |
فصحى |
| أَهاشمُ تَيمٌ جلَّ منكِ ارتكابُها |
فصحى |
| إذا ادّعت الكتابُ يوماً تخرُّصا |
فصحى |
| بشرى العَلاء فَذي مطالع سعده |
فصحى |
| يا دهرُ ما شئتَ فاصنع هان ما عظما |
فصحى |
| همومٌ نوى البرءُ منها ارتحالا |
فصحى |
| قُل لأبي الهادي الذي ما أخذت |
فصحى |
| حلولُك في محلّ الضيم داما |
فصحى |
| بيتُ مجدٍ إن حوى شكرَ الورى |
فصحى |
| نفسي بحبل ولاء أحمد أمسكتْ |
فصحى |
| أفحمتني وأنا المُفوَّه |
فصحى |
| إطوياني ملامة وانشراني |
فصحى |
| حدرت بأطراف البنان نقابَها |
فصحى |
| قِفا حيَّيا بالكرخ عني ربيبَها |
فصحى |
| ترومُ مقامَ العزّ والذلُّ نازل |
فصحى |
| قد علمنا فقرَ العفاة إليه |
فصحى |
| هل يطربنَّك يا زمانُ نعائي؟ |
فصحى |
| عثر الدهر ويرجو أن يقلا |
فصحى |