| فتحت لي باباً من الود ما |
فصحى |
| كلّ يوم سعادة مستهله |
فصحى |
| كم قائل إذ رآني |
فصحى |
| لفلان في الديوان صورة حاضر |
فصحى |
| لقد كنت أرجو في صبايَ وصبوتي |
فصحى |
| لها من جبين البدر أو قامة الغصن |
فصحى |
| وافى اليّ بمدحه قد أخبرت |
فصحى |
| بروحي من أضحى له الحسن عسكراً |
فصحى |
| بشرني الدهر بقصدٍ به |
فصحى |
| تأملت في الحمامِ تحتَ مآزر |
فصحى |
| جلوسنا ما بين أيديكم |
فصحى |
| رب ليلٍ زارَ فيه قمرٌ |
فصحى |
| سد ياعليّ فلا نكراً ولا عجبا |
فصحى |
| عجبت لو صاف الذي قد هويته |
فصحى |
| عش يا وليّ الوقت تنعش في الورى |
فصحى |
| على اليمن والنعمى قدومك انه |
فصحى |
| فديت محيا في مسائله ينمي |
فصحى |
| فديناك يا ابن الواسطي ممجداً |
فصحى |
| قالوا سررت زائراً بقادم |
فصحى |
| كم صار مثل دبيب النمل لي كلم |
فصحى |
| تهن بمنزليك وجر ذيلي |
فصحى |
| تناسبت فيمن تعشقته |
فصحى |
| أهلاً بأوفى الورى وأقوى |
فصحى |
| يا دولة الحسن كم بدا بشرٌ |
فصحى |
| عملت للمولى الذي ذاته |
فصحى |