| ونؤيٍ كدملوجِ الكعابِ ودمنة ٍ |
فصحى |
| فكيفَ ولي قلبٌ إذا هبَّتِ الصِّبا |
فصحى |
| يَخرُجْنَ من فُرُجاتِ النَّقعِ دامية ً |
فصحى |
| مِن مُحبٍّ شفَّهُ سَقَمُهْ |
فصحى |
| سَرى طَيْفُ الحَبيبِ على البُعادِ |
فصحى |
| تَريكة ُ أُدْحيٍّ ودُرَّة ُ غائصِ |
فصحى |
| بدا الهِلالُ جَديداً |
فصحى |
| كم سَوْسَنٍ لَطفَ الحياءُ بِلَونِهِ |
فصحى |
| طَلَّقَ اللَّهْوَ فُؤادِي ثَلاَثاً |
فصحى |
| عَلى مِثْلِها مِنْ فَجْعَة ٍ خانَني الصَّبرُ |
فصحى |
| فلَئِنْ سَمِعْت نَصيحَتي وَعَصَيْتَها |
فصحى |
| أعاذلَ قد آلمْتِ ويْكِ فَلومي |
فصحى |
| غزالٌ زانَهُ الحَوَرُ |
فصحى |
| يا ويلتا منْ موقفٍ ما بهِ |
فصحى |
| حالَ الزَّمانُ فَبَدَّلَ الآمالا |
فصحى |
| إذا جالسَ الفتيانَ ألفيتهُ فتى ً |
فصحى |
| لا تَبكِ ليلى ولا ميَّه |
فصحى |
| وكَسا جِسميَ ثوبَ الأَلَمِ |
فصحى |
| طعامُ مَنْ لستُ له ذاكراً |
فصحى |
| ما كلَّما بل ربَّما عبثَ البُكا |
فصحى |
| هلاَّ ابتكرتَ لبينٍ أنتَ مبتكرُ ؟ |
فصحى |
| متى أشفي غليلي |
فصحى |
| شبابي ، كيفَ صرتَ إلى نفادِ |
فصحى |
| فصلتَ ، والنصرُ والتَّأييدُ جُنداكا |
فصحى |
| أحاطت جنودُ الأرض بابن سوادة ٍ |
فصحى |