| بزمامِ الهوى أَمُتُّ إليهِ |
فصحى |
| أدبٌ كمثلِ الماءِ لوْ أفرغتهُ |
فصحى |
| بيضاءُ يَحمرُّ خدَّاها إذا خَجِلتْ |
فصحى |
| كريمٌ على العِلاَّتِ جزلٌ عطاؤهُ |
فصحى |
| فكَّرتُ فيكَ أَبحرٌ أنتَ أم قمرٌ |
فصحى |
| يُنْبيكَ أَنَّكَ لم تَجِدْ وَجْدِي |
فصحى |
| شَادِنٌ يَسْحبُ أَذْيَالَ الْطَّرَبْ |
فصحى |
| ورُضابٍ كأنه ما يَمُجُّ النْـ |
فصحى |
| جادتْ لكَ الدنيا بنعمة ِ عيشِها |
فصحى |
| واكَبِدا قدْ قُطِّعَتْ كَبِدي! |
فصحى |
| أَيُّها البَدرُ الذي ضَنْـ |
فصحى |
| فَررتُ من اللقاءِ إلى الفِراقِ |
فصحى |
| ظالمتي في الهوى ، لاتَظلمي |
فصحى |
| أُهيتُ بيضاً وسُوداً في تلوُّنها |
فصحى |
| يا بْنَ الخلائفِ والعُلا للمُعْتلى |
فصحى |
| ورديَّة ٌ يحملُها شادنٌ |
فصحى |
| هنا تَفْنَى قَوافي الشِّعـ |
فصحى |
| أبا صالحٍ جاءَتْ على الناسِ غفلة ٌ |
فصحى |
| أَلا يا وَيحَ قَلبي للْشـ |
فصحى |
| أَيُّ تُفَّاحٍ ورمَّانِ |
فصحى |
| تجنَّبْ لِباسَ الخَزِّ إنْ كُنْتَ عاقِلاً |
فصحى |
| مظلومة ٌ باللحظِ وَجْنتُها |
فصحى |
| لا غَرْوَ إِنْ نالَ مِنْكَ السُّقْمُ والضَّررُ |
فصحى |
| دعْ قَولَ وَاشِيَة ٍ وواشٍ |
فصحى |
| مَا بَالُ بَابِكَ مَحْرُوساً ببَوَّابِ |
فصحى |