| ألا ربّ يومٍ لي ببابِ الزخارفِ |
فصحى |
| أما واعتزازِ السيفِ والضيفِ والندى |
فصحى |
| ألَمّ يُسَقّيني سُلافَة َ ريقِهِ، |
فصحى |
| أرقتُ وقد نامَ الحليّ لنازحٍ |
فصحى |
| ونَدِيِّ أُنْسٍ هَزّني |
فصحى |
| و عشيِّ أنسٍ أضجعني نشوة ٌ |
فصحى |
| غازَلتُهُ من حَبيبٍ، وجهُهُ فَلَقُ، |
فصحى |
| جَميلٌ يَميلُ إلى مِثلِهِ، |
فصحى |
| أنعم فقد هبّتِ النعامى |
فصحى |
| ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ |
فصحى |
| لله نُورِيّة ُ المُحَيّا، |
فصحى |
| درسوا العلومَ ليملكوا بجدالهمْ |
فصحى |
| ومُرَقرَقِ الإفرِندِ يَمضِي في العِدا، |
فصحى |
| وأخطَلَ، لو تَعَاطَى سَبْقَ بَرْقٍ، |
فصحى |
| يا حَبّذا، والطّيفُ ضَيفٌ طارِقٌ، |
فصحى |
| سرى يرتمي ركضاً به كلََّ موجة ٍ |
فصحى |
| و مقنّعٍ بخلاً بنضرة ِ حسنهِ |
فصحى |
| وأغَرَّ يُسفِرُ، للعَوالي والعُلى ، |
فصحى |
| قلْ ما تشاءُ بمحفلٍ أو مجهلٍ |
فصحى |
| رَحَلتُ عَنكُم، ولي فؤادٌ، |
فصحى |
| و ليلٍ طرقتُ المالكية َ تحتهُ |
فصحى |
| ما إن درى ذاكَ الذميمُ وقد شكا |
فصحى |
| لكَ اللهُ من سارٍ إليّ مسلمٍ |
فصحى |
| عاطِ أخلاءكَ المداما |
فصحى |
| تفوتَ نجلا أبي جعفرٍ |
فصحى |