| علام حرمنا منذ حين تلاقيا |
فصحى |
| فتنت الملائك قبل البشر |
فصحى |
| لقد سمعوا من الوطن الأنينا |
فصحى |
| نزلت تجر إلى الغروب ذيولا |
فصحى |
| أطلَّ صباح العيد في الشرق يسمع |
فصحى |
| الشعر مفتقر مني لمبتكر |
فصحى |
| من أين من أين يا ابتدائي |
فصحى |
| كلُّ ابن ادم مقهورٌ بعادات |
فصحى |
| اما آن ان يغشى البلاد سعودها |
فصحى |
| رقت بوصف جمالك الاقوال |
فصحى |
| هي الاخلاقُ تنبتُ كالنبات |
فصحى |
| شوقي إليك قريب لا ينائيني |
فصحى |
| قرأتُ وما غير الطبيعة من سِفرِ |
فصحى |
| وخرساء لم ينطق بحرف لسانها |
فصحى |
| وظلت لها أبكي بعين قريحة رمتْ مِسمعي ليلاً بأنه مؤلم |
فصحى |
| ناح الحمام وغرّد الشحرور |
فصحى |
| تذكرت في أوطاني الأهلَ والصحبا |
فصحى |
| بنى الأرض هل من سامع فأبثَّهُ |
فصحى |
| اليك ما شاهدت عيني من العجب |
فصحى |
| لمن القصر لا يجيب سؤآلي |
فصحى |
| بدت كالشمس يحضنها الغروب |
فصحى |
| اعرني لساناً ايها الشعر للشكر |
فصحى |
| قضت المطامع أن نطيل جدالا |
فصحى |
| اسمعي لي قبل الرحيل كلاما |
فصحى |
| كأن حياتنا جبل مُطِل |
فصحى |