إِنَّ مَنْ ضَنَّ بالكَنِيفِ عَلَى الضَّـ - دعبل الخزاعي
إِنَّ مَنْ ضَنَّ بالكَنِيفِ عَلَى الضَّـ
                                                                            فِ بغيرِ الكنيفِ كيفَ يجودُ ؟
                                                                    مَا سَمِعْنا وَلاَ رَأَينا بِحُشٍّ
                                                                            قبلَ هذا لبابهِ إقليدُ !
                                                                    إنْ يكنْ في الكَنيفِ شَيْءٌ تَخَـ
                                                                            ه ، فعندي إنْ شئتَ فيه مزيدُ