| أَما آن للغضبان أَن يتعطّفا |
فصحى |
| إلامَ ألامُ فيك وكم أعادى |
فصحى |
| هذا الحبيبُ وهذه الصهباءُ |
فصحى |
| قلت وقد أَقبل ”ياقوت” |
فصحى |
| دمشق حييتِ من حيٍّ ومن نادي |
فصحى |
| لصوصَ الشام توبوا من ذنوبٍ |
فصحى |
| لقد حسنت به اليومَ المراثي |
فصحى |
| حتى متى لا يبرحُ التبرحُ |
فصحى |
| لنا طبيب شاعرٌ أَشتر |
فصحى |
| يا معشَرَ الناس حالي بينكم عَجَبٌ |
فصحى |
| إلى ابن بُرانٍ وابن رُزّيك مقصدي |
فصحى |
| عذلوني في الحبَّ والعذلُ يغوي |
فصحى |
| قلبُ المحب إلى الأحباب مقلوبُ |
فصحى |
| إِليك صلاح الدين مولاي أَشتكي |
فصحى |
| أقسمت يا لائمي فيمن بليتُ به |
فصحى |
| جفاني صديقي حين أصبحت معدماً |
فصحى |
| قل للصلاح، معيني عندَ إعساري |
فصحى |
| ق أصبح الطائيُّ في جلَّقٍ |
فصحى |
| عندي إليكم من الأشواقِ والبرحا |
فصحى |
| كتمَ الهوى فوشت عليه دموعهُ |
فصحى |
| قال وُحَيشٌ لي في منزلي |
فصحى |
| أقول والقلبُ في همٍ وتعذيب |
فصحى |
| جاءت بوجهٍ معرضٍ |
فصحى |
| حاجتي شقَّة ٌ تشقّ على كلِّ |
فصحى |
| يا خفيفاً على القلوب لطيفاً |
فصحى |