| ألا ليت شعري: هل يرى الناسُ ما أرى |
فصحى |
| أمِنْ أُمّ أوْفَى دِمْنَة ٌ لمْ تَكَلّمِ ( معلقة ) |
فصحى |
| صَحا القَلبُ عن سلمى وأقصرَ باطِلُهْ |
فصحى |
| صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو |
فصحى |
| إنَّ الرزية َ، لا رزية َ مثلها، |
فصحى |
| غَشِيتُ دِياراً بالبَقيعِ فثَهْمَدِ |
فصحى |
| بانَ الخَليطُ وَلم يَأوُوا لمَنْ تَرَكُوا |
فصحى |
| ولا تكثرُ على ذي الضغنِ عتباً |
فصحى |
| إنّ الخليطَ أجدَّ البينَ، فانفرقا |
فصحى |
| عَفَا مِنْ آلِ فاطِمة َ الجِواءُ |
فصحى |
| ألا، أبلغْ لديكَ بني سبيعٍ |
فصحى |
| لعمركَ، والخطوبُ مغيراتٌ، |
فصحى |
| ألاَ أبلغْ، لديكَ، بني تميمٍ |
فصحى |
| لِمَنْ طَلَلٌ بِرامَة َ لا يَريمُ، |
فصحى |
| رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً |
فصحى |
| أبْلِغْ لدَيْكَ بَني الصّيداءِ كُلّهُمُ |
فصحى |
| لِمَنِ الديارُ، بقنة ِ الحجرِ؟ |
فصحى |
| لمنِ الديارُ غشيتها بالفدفدِ؟ |
فصحى |
| أمِنْ آلِ لَيلى عَرَفْتَ الطُّلُولا |
فصحى |
| رأيتُ بني آلِ امرىء القيسِ أصفقوا |
فصحى |
| تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ |
فصحى |
| لسلمَى ، بشرقيِّ القنانِ، منازلُ |
فصحى |
| أبلغْ بني نوفلٍ عنِّي، فقد بلغتْ |
فصحى |