المهلهل بن ربيعة - الزير

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
أليلتنا بذي حسمٍ أنيري	فصحى
هَلْ عَرَفْتَ الْغَدَاة َ مِنْ أَطْلاَلِ	فصحى
نبئتُ أنَّ النارَ بعدكَ أوقدتْ	فصحى
أن في الصدر من كُلَيْب شجونا	فصحى
جَارَتْ بَنُو بَكْرٍ وَلَمْ يَعْدِلُوا	فصحى
طفلة ٌ ما ابنة ُ المجللِ بيضا	فصحى
لما نعى الناعي كليباً أظلمتْ	فصحى
عجبتْ أبناؤنا من فعلنا	فصحى
كُلَيْبُ لاَ خَيْرَ في الدُّنْيَا وَمَنْ فِيهَا	فصحى
يَا حَارِ لاَ تَجْهَلْ عَلَى أَشْيَاخِنا	فصحى
أَنْكَحَهَا فَقْدُهَا الأَرَاقِمَ فِي	فصحى
غنيتْ دارنا تهامة َ في الدهـ	فصحى
كُنَّا نَغَارُ عَلَى الْعَوَاتِقِ أَنْ تَرَى	فصحى
سَيَعلَمُ مُرَّةَ حَيثُ كانوا	فصحى
لَوْ كُنْتُ أقْتُلُ جِنَّ الخَابِلَيْنِ كَمَا	فصحى
إنَّ تَحْتَ الأَحْجَارِ حَزْماً وَعَزْمَا	فصحى
مَنَعَ الرُقادُ لِحادِثٍ أَضناني	فصحى
فقلتُ لهُ بؤْ بامرئٍ لستَ مثلهُ	فصحى
لوْ أنَّ خيلي أدركتكَ وجدتهمْ	فصحى
إِن يَكُن قَتَلنا المُلوكَ خَطاءً	فصحى
فَجَاءُوا يُهْرَعُوْنَ وَهُمْ أُسَارَى	فصحى
وَلَمَّا رَأَى الْعَمْقَ قُدَّامَهُ	فصحى
أَهَاجَ قَذَاءَ عَيْنِي الإِذِّكَارُ	فصحى
أَكْثَرتُ قَتْلَ بَنِي بَكْرٍ بِرَبِّهِمِ	فصحى
لِاِبنَةِ حِطّانَ بنِ عَوفٍ مَنازِلٌ	فصحى