| فلوْ قَبْلَ مَبكاهَا بكيتُ صَبَابة ً |
فصحى |
| تأمَّلْ خَلِيليَ هلْ ترى ضوءَ بارقٍ |
فصحى |
| ألا يا ديارَ الحَيِّ بالسَّبُعانِ |
فصحى |
| أناظرُ الوَصلُ أمْ غادٍ فَمَصرُومُ |
فصحى |
| بَانَ الخَلِيطُ فَمَا لِلْقَلْب مَعْقُولٌ |
فصحى |
| يَاحُرَّ أَمْسَيْتُ شَيْخاً قَدْ وَهَى بَصَرِي |
فصحى |
| وَتُعْرَفُ إن ضَلَّتْ فتُهْدَى لِرَبِّهَا |
فصحى |
| هَتَّاكِ أَخْبِيَة ٍ ، وَلاَّجِ أَبْوِبَة ٍ |
فصحى |
| كقِنْوانِ النخيلِ المُخَصْلَفِ |
فصحى |
| هَلِ القَلْبُ عَنْ دَهْمَاءَ سَالٍ فَمُسْمِحُ |
فصحى |
| سَائِلْ بِكَبْشَة َ دَارِسَ الأَطْلاَلِ |
فصحى |
| وأصفرَ عَطَّافٍ إذا راحَ رَبُّهُ |
فصحى |
| أَحارِ بْنَ كَعبٍ ، ثمَّ لا شيءَ بعدَهُ |
فصحى |
| هلْ أنتَ تُخبِرُ عنها كيفَ سَيْرَتُها |
فصحى |
| دعَتْنا عُتَيْبَة ُ مِن عالجٍ |
فصحى |
| وغَيْثٍ مَرِيعٍ لم يُجَدَّعْ نَباتُهُ |
فصحى |
| سَلِ المنَازِلَ كَيْفَ صَرْمُ الوَاصِل |
فصحى |
| سَلِ الدارَ مِنْ جَنْبَيْ حِبِرٍّ فَواهِبِ |
فصحى |
| تأوبني الداء الذي أنا حاذره |
فصحى |
| حَيِّ دارَ الحَيِّ لا دارَ بها |
فصحى |
| أَأَخطلُ لِمْ ذكرْتَ نساءَ قَيسٍ |
فصحى |
| أصبحَ الدهرُ وقدْ أَلْوى بهمْ |
فصحى |
| إلى كبِدٍ كأنَّ مَنْهاة َ سَوطِها |
فصحى |
| قدْ فَرَّقَ الدَّهْرُ بَيْنَ الحَيِّ بِالظَّعَنِ |
فصحى |
| رحلتُ إليكَ منْ جنفاءَ حتَّى |
فصحى |