النهاية.. - عبدالرزاق عبدالواحد
شكراً،
                                                                    لهذا الحدِّ يَكفي
                                                                    نصفي مَسَحتِ به التُّراب،
                                                                    على الأقلِّ أصونُ نِصفي!
                                                                    وأعودُ مطعوناً لقَوقعتي
                                                                    ألمُّ دَمي، وأُخفي
                                                                    نَزفي...
                                                                    لهذا الحدِّ يَكفي..