تجـاعيد - جوزف أبي ضاهر
التجاعيدُ لا صوتَ لها
                                                                    وحدها أصابعنا
                                                                    تسمعُ منها كلاماً
                                                                    نافراً
                                                                    مثل حجارةٍ مهددةٍ بالسقوط .