أشهد على حماقة جميلة - غادة السمان
كنت منفية الى حبك الطلسم
                                                                    داخل الاختناق
                                                                    و ها أنا اليوم
                                                                    مطلقة السراح من وهم اسطورتك
                                                                    كأية فراشة جشعة
                                                                    تطارد أزهارها و شموسها ....
                                                                    ***
                                                                    كان أطرف ما في حبي
                                                                    لصورتك النجمية الموشومة في وهمي
                                                                    أنه يمكن أن أمر بك في الشارع
                                                                    و أراك ولا أعرفك
                                                                    و أظل أبحث عنك
                                                                    داخل صورتك في الصحف ...
                                                                    و أناديك ....!