سُلاف الهم - طلعت سفر
هواكِ...
                                                                    يمامة نامت بصدري
                                                                    وأسلمتِ الجناحَ إلى فؤادي
                                                                    أَدَرْتِ براحتيْكِ
                                                                    سُلافَ همّي
                                                                    وأشعلتِ الحرائقَ في وسادي
                                                                    كأني
                                                                    فوق صدر الليل طفلٌ
                                                                    وثدْيُ الليل... يطفح بالسهاد
                                                                    *
                                                                    17 ـ 3 ـ 1998