لَيتَكَ آذَنتَني بِواحِدَةٍ - أبو الأسود الدؤلي
لَيتَكَ آذَنتَني بِواحِدَةٍ
                                                                            تَجعَلُها مِنكَ سائِرَ الأَبَدِ
                                                                    تَحلِفُ أَلاّ تَبرَّني أَبَداً
                                                                            فَإِنَّ فيها بَرداً عَلى كَبِدي
                                                                    إِن كانَ رِزقي إِلَيكَ فارمِ بِهِ
                                                                            في ناظِرَي حَيَّةٍ عَلى رَصَدِ