يا جلالَ الدِّينِ - سبط ابن التعاويذي
يا جلالَ الدِّينِ
                                                                            يَا مَوْلًى عَطَايَاهُ غُيُوثُ
                                                                    وَجَوَاداً لَيْسَ لِلْـ
                                                                            ـمَالِ بِكَفَّيْهِ لُبُوثُ
                                                                    مَنْ لَهُ کلرُّعْبُ سَرَايَا
                                                                            فِي کلأَعَادِي وَبُعُوثُ
                                                                    يا ابنَ من طابَ بأفعالِهمُ الدهرُ الخبيثُ
                                                                            طَابَ بِأَفْـ
                                                                    بين غصنٍ ذي اهتِزازٍ
                                                                            وقضيبٍ ذي ارتِجاجِ
                                                                    ـعَالِهِمُ کلدَّهْرُ کلْخَبِيثُ
                                                                    ورأى في البيتِ من لأْ
                                                                            مَانِهَا وَکللَّيْلُ دَاجِي
                                                                    يا غزالاً ما لِدائي
                                                                            في يدَيْهِ من علاجِ
                                                                    بالغَدرِ أثوابَ الدَّياجي
                                                                    باسِمٍ بينَ العَوالي
                                                                            ـحَة ِ مَعْسُولِ کلْمُجَاجِ
                                                                    بَاتَ يَجْلُوهَا عَلَى نَدْ
                                                                            كلُّ همٍّ لانفِراجِ